أولاً- التعبير (15علامة)
اكتب في واحدٍ فقط من الموضوعات الثلاثة الآتية :
(1) أطْلِقْ لخيالكِ العِنان ، وأجْرِ مناظرةً مُتخيَّلةً بين ( شوقي والعقّاد ) ، يدافع كلاهما فيها عن اتّجاهه الأدبيّ، مدعّمًا إيّاها بما تحفظ من مخزونك الشعريّ .
(2) فلا مجدَ في الدنيا لمن قلّ ماله ولا مال في الدنيا لمن قلّ مجده
(3) " ورفرفت على جنبات البيت المتواضع أطياف المحبة والوئام ، وتعانق الأَخَوَانِ عناقًا أدْمى قلب من أوْقَع الشحناء بينهما ، ليرسما بتآلفهما وَوَحْدَتِهِما ملامح مستقبل ورديٍ حالم ، أراحَ أباهما الشهيد في تربته. " اكتب قصّة قصيرة .
ثانيًا – النّحو والصَّرف (40 علامة)
السؤالُ الأوّلُ (20 علامةً)
" أثَرُ الصديق في صديقه عميق , ومن ثم كان لزامًا على المرء (أن ينتقى إخوانه) ,وأن يبلو خصائصهم حتى يطمئن على معدنها , قال رسول الله ( ) : " المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل" . إن الصديق العظيم قد يقود صديقه إلى النجاح في الدنيا و الفلاح في الآخرة, أما الصديق السيئ المفتون فهو شؤم على صاحبه ,وكم من غِرٍّ قرع سن الندم على هذه الصحبة السيئة, لأنها وضعته على شفا جرف ينهار , فانهار به في نار جهنم . "
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) أعرب ما خُطَّ تحته في الفقرة السابقة. (4 علامـات)
(2) استخرج من الفقرة السابقة ما يأتي : (6علامـات)
• مصدرًا مؤوّلاً في محلّ جرّ ، مبينًا سبب الجرّ • فعلاً مضارعًا مرفوعًا ، ذاكرًا عامل الرفع
• فغلاً مضارعًا منصوبًا بأن المضمرة ، وَزِنْهُ • اسمًا منصوبًا متقدّماً لفظًا متأخرًا رتبةً ، وأعربه .
• تابعًا مجرورًا ، محدّدًا نوعه • جملة فعليّة في محلّ جرّ ذاكرًا السبب
(3) حول المصدر المؤول الذي بين القوسين إلى مصدر صريح ,وأعربه . (علامتــان)
(4) بين نوع ( كم ) فيما يأتي : ( كم من غِرٍّ قرع سن الندم - كم غِرًّا قرع سن الندم ) (علامتــان)
(5) اختر الإجابة الصحيحة مما يأتي : (5علامـات)
أ- إعراب " ندعو " في : ( لن ندعو من دونه إلهًا ) فعل مضارع منصوب ، وعلامة نصبه : ( الفتحة المقدرة ، الفتحة الظاهرة ، حذف النون ، حذف العلة )
ب- الأداة التي تجزم فعلين من الآتية هي : ( لمَّا - لا الناهية - لام الأمر - حيثما )
ت- اللام في قوله تعالى : ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم) : ( لام التعليل - لام الجحود - لام الأمر - لام الابتداء )
ث- نوع الواو في : "استيقظت وطلوع الشمس " : ( حالية - عاطفة – للمعية - استئنافية )
ج- نوع الواو في : "استيقظت والشمس طالعةٌ " : ( حالية - عاطفة – للمعية – واو ربّ )
(6) صحح العبارات الآتية : (مهندسون المشروع يعملون بجد - نعم صديق الصديق الوفي - ما أجملَ السماءِ ؟ ) ( 3 علامــات)
السؤالُ الثاني (20 علامةً) :
(1) ( لكلا الشاعرين رؤية فنيّة مغايرة ) لماذا أُعْرِبَ الملحق بالمثنى بعلامة أصليّة مقدّرة ؟ أعد الصّياغة ليصبح معربًا بعلامة فرعيّة. (علامتــان)
(2) (و الله لَيُنْصَرَنَّ الحقُّ بكم ) بعد تغيير ما يلزم ، اجعل الفعل المضارع المبني في المثال معربًا محافظًا على سياق الجملة والتوكيد بالنّون ، مع ضرورة الضبط . (علامتــان)
(3) أكمل الفراغ فيما يأتي لتحصلَ على بعض المبادئ النّحْويَّة : (5 علامـات)
أ- إعراب "سواء" في الآية :"سواءٌ علينا أجزعنا أم صبرنا هو.........، وإعراب " العاكف " في قوله تعالى:"سواءً العاكفُ فيه والبادِ" فهو ................
ب- إذا كان الابتداءُ هو عامل الرّفع في المبتدأ – فإنّ عامل الرّفع في الفعل المضارع هو : تجرّده من ......................... و .........................
ت- الضمّةُ في النَّحْوِ علامةُ إعرابٍ ، بينما الضَّمُّ علامةُ ......................... ، والْفَتْحُ علامةُ بناءٍ ، بينما الفتحةُ علامةُ ............................
ث- الفاعلُ اسمٌ اُسْنِدَ إليه فعلٌ مبنيٌّ للـ .............................. ، أمّا ............................... فهو اسمٌ اُسْنِدَ إليه فعلٌ مبنيٌّ للمجهول .
ج- إذا كان المبتدأ نصًّا صريحًا في القسم فإن الخبر ............................. وجوبًا ، مثل ...............................
(4) اختر الإجابة الصحيحة من بين البدائل المعطاة .
1- المصدر المؤوّل صالحٌ لأن يحلّ محلّه مصدرٌ : (صريح ، ميمي ، صناعي ، هيئة)
2- يسدّ المصدرُ المؤوّلُ مسدّ مفعوليّ : (ظنَّ ، علمَ ، وجدَ ، كلّ ما سبق )
3- " لن ندعو من دونه إلهًا " (ندعو) فعل مضارع منصوب بـ : ( الفتحة المقدّرة ، الفتحة الظّاهرة ، لن ، حذف النّون)
4- " لا يُقْضى عليهم فيموتوا " نوع لا في الآية القرآنيّة : ( نافية ، عاطفة ، ناهية ، نافية للجنس )
5- " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا " إعراب (من) : اسم شرط مبني في محل رفع: ( فاعل ، اسم كان ، مبتدأ ، خبر كان مقدّم )
6- " أنصفْ أذناك من فيك ؛ فإنما جعل الله لك أذنين اثنتين " الكلمة المشتملة على الخطأ النحويّ هي : (أذناك ، فيك ، أذنين ، اثنتين)
7- تقدّمُ المفعول به على الفاعل في قوله تعالى :" إنّما يخشى اللهَ من عباده العلماء " تقدّمٌ : ( جائز ، واجب ، ممتنع ، لا شيء مما سبق )
8- المفعول به الثاني في قول الشاعر : ومن يكن ذا فمٍ مرٍّ مريض يجد مرًّا به الماء الزلالا : (الماء ، الزلالا ، مرًّا ، محذوف مقدّر )
9- إذا حُوِّلَ الفعلُ الناصب لمفعولين إلى فعلٍ مبنيّ للمجهول صار المفعول به الأوّل : ( فاعلاً ، مفعولاً ثانيًا ، مفعولاً ثالثًا ، نائب فاعل )
10- المبتدأ اسم مفردٌ : ( مرفوع ، منصوب ، مجرور ، مجزوم )
11- إذا وقع المبتدأ بعد ( لولا ) ، وأريد به الإطلاق ، فإنّ الخبر – في هذه الحالة – يحذف : ( جوازًا ، وجوبًا ، تقديرًا ، لا يحذف )
12- إعراب (الفتح) في قول حسان بن ثابت:" فإمّا تعرضوا عنّا اعتمرنا وكان الفتحُ وانكشف الغطاءُ " : ( مبتدأ ، اسم كان ، خبرها ، فاعل )
13- تدخل إنّ على الجملة الاسميّة فتنصب المبتدأ ويسمّى : ( اسمها ، خبرها ، صفتها ، تمييزها )
14- " ومن آياته أنّك ترى الأرض هامدةً " المصدر المؤول في الآية السابقة في محلّ رفع : ( فاعل ، مبتدأ ، خبر ، اسم أنّ )
15- أحرف القسم هي : ( الواو ، الباء ، التاء ، كلّ ما سبق )
الاجابه
أولاً – التعبير
(1) المناظرة: يجب المحافظة على المعايير الوظيفيّة المتبعة عند كتابة المناظرة ، مثل : الحجج والأدلّة والبراهين ، والشواهد الشعريّة ، مع بروز المسحة الحواريّة وفق مبدأ احترام الرأي والرأي الآخر ، والالتزام بآداب التناظر ، مع التركيز على خاتمة المناظرة وكيفيّة نهايتها من حيث الغلبة لأحد الطّرفين المتناظرين.
(2) التعبير الإبداعي : توزع العلامات مناصفةً بين الشكل والمضمون،مع ضرورة استيفاء الأفكار، ومراعاة التنظيم وعلامات الترقيم . فضلاً عن مراعاة الأسس الفنيّة المتبعة في كتابة القصّة القصيرة
.
ثانيًا – النحو والصَّرف
السؤال الأوّل
(1) الإعراب :
- عميق : خبر المبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمّة الظاهرة على آخره .
- يبلوَ : فعل مضارع منصوب بـ ( أنْ المصدريّة ) ، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره .
- اللام : لام الأمر ، حرف مبني لا محلّ له من الإعراب .
- ينظر : فعل مضارع مجزوم بـ ( لام الأمر ) ، وعلامة جزمه السكون .
- جهنّم : مضاف إليه مجرور بـ ( الإضافة ) ، وعلامة جرّه الفتحة ، نيابة عن الكسرة ؛ لأنّه ممنوع من الصرف .
(2) الاستخراج :
أ- المصدر المؤوّل : (أنها وضعته) ( لأنه سبق بلام التعليل) والتقدير : ( لوضعها إيّاه ) .
ب- الفعل المضارع المرفوع : يخالل ، يقود . العامل : التّجرّد من النّاصب والجازم .
ت- الفعل المضارع المنصوب بأن المضمرة : يطمئنّ . وزنه : يَفْعَلِلُّ
ث- الاسم المنصوب : لزامًا : خبر كان مقدّم .
ج- التابع المجرور : الصحبة : بدل مطابق .
ح- الجملة في محل جرّ : ينهار في " على شفا جرفٍ ينهار " ؛ لأنها جاءت بعد نكرة ( جرف ) ، وما بعد النكرات صفات .
(3) كان لزامًا على المرء (أن ينتقى إخوانه) كان لزامًا على المرء انتقاء إخوانه : المصدر المؤول في محلّ رفع اسم كان مؤخّر .
(4) كم من غِرٍّ قرع سن الندم : خبريّة - كم غِرًّا قرع سن الندم : استفهاميّة .
(5) اختيار صحيح : أ- الفتحة الظاهرة . ب- حيثما . ت- لام الجحود . ث- للمعيّة . ج – حالية
(6) التصحيح : (مهندسو المشروع يعملون بجد - نعم صديقًا الصديق الوفي - ما أجملُ السماءِ ؟ أو ما أجملَ السماءَ ! )
السؤال الثاني :
(1) ( لكلا الشاعرين رؤية فنيّة مغايرة ) أُعْرِبَ بعلامة أصليّة مقدّرة ؛ لأنه مضاف إلى اسم ظاهر . إعادة الصّياغة ليصبح معربًا بعلامة فرعيّة (للشاعرين كليهما رؤية فنيّة مغايرة )
(2) واللهِ لَتَنْصُرُنَّ الحقَّ .
(3) الإجابة
ب- إعراب "سواء" في الآية :"سواءٌ علينا أجزعنا أم صبرنا هو : خبر مقدم ، وإعراب " العاكف " في قوله تعالى : "سواءً العاكفُ فيه والبادِ" فهو : فاعل .
ت- إذا كان الابتداءُ هو عامل الرّفع في المبتدأ – فإنّ عامل الرّفع في الفعل المضارع هو : تجرّده من الناصب و الجازم .
ث- الضمّةُ في النَّحْوِ علامةُ إعرابٍ ، بينما الضَّمُّ علامةُ بناء ، والْفَتْحُ علامةُ بناءٍ ، بينما الفتحةُ علامةُ إعراب .
ج- الفاعلُ اسمٌ اُسْنِدَ إليه فعلٌ مبنيٌّ للمعلوم ، أمّا نائب الفاعل فهو اسمٌ اُسْنِدَ إليه فعلٌ مبنيٌّ للمجهول .
ح- إذا كان المبتدأ نصًّا صريحًا في القسم فإن الخبر يحذف وجوبًا ، مثل لعمرك إنّ الليل زائل ، والتقدير : " لعمرك قسمي إنّ الليل زائل " .
(4) الخيار الصواب :
1- صريح 2- (كلّ ما سبق ) 3- الفتحة الظّاهرة 4- نافية 5- مبتدأ 6- أذناك 7- واجب 8- الماء
9- نائب فاعل 10 - مرفوع 11- وجوبًا 12- فاعل 13- اسمها 14- مبتدأ 15- كلّ ما سبق .